“يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي”
أنتقلت إلى رحمة الله تعالى. الحاجة / زبيدة خليل يوسف ابراهيم الجبور ( الأغا ) أم زياد … زوجة المرحوم الحاج / موسى أحمد بدوي الأغا
لله العلي القدير أن يتغمدها بواسع رحمته وأن يسكنها فسيح جناته، وأن يلهم أهلها وذويها جميل الصبر والسلوان.
اللهم اغفر لها وارحمها رحمة واسعة طيبة مبارك فيها تليق بجلال وجهك وعظيم سلطانك يا رب العالمين،
اللهمّ أبدلها داراً خيراً من دارها وأدخلها الجنّة بسلام، اللهم ثبتها عند السؤال وأعذها من عذاب القبر ومن عذاب النّار،
اللهمّ عاملها بما أنت أهله ولا تعاملها بما هي أهله، اللهم انك غني عن تعذيبها فلا تعذبها،
اللهم اجعل قبرها روضه من رياض الجنة، اللهم اجعلها من ورثة جنات النعيم.
إنا لله وإنا اليه راجعون ..